يا...أنتى
أكتب اليكى...و انا خاائف
ان تخدشك الكلماات
أسمع صوتك يجول فى اعمااقى
يشااركنى نبضااتى
أراكى تطلى فى كل مكان
تنشدى على مساامعى الحاانك
و تلهمينى فى ازدحاام المكاان
ملاذا اخبئ فى سكينته افكاارى
اراكى تلفيها بحناانك
تقلبيها ...تزيينها بنبضك
فتنسكب بلسما لغربه تلفنى
تزجنى فى حزن عميق
أخااف ان تفلت الصوره منى
فأنتى رااسخه فى الذااكره
فى شرايين القلب
فى احتفااء العمر بفجره
اتنشقك و نسيم الصبااح
وفرح الحريه فى كياانى
تلفحنى اطيافك المنثوره
و عينااى مشرعتان الى الافق
استرق النظر اليكى
يا أنتى
اخااف ان يوقظك صوتى
و انتى مستلقيه فى حضن الاماان
فى طفوله هانئه
تمحو عن وجنتيكى تعداد ما مر من سنين
مسكون باللهفه الاولى
تنطلق من وهجها
املا تنثره نجوما
تجوب سكينه
لم اسألها ان تقيمى فى رحاابى طويلا
بل سألتها ضجيجا!
سألتها حلما!
سألتها القا!
فأضأات انتى....!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق